Akkarya اخبار عكار و لبنان والعالم
مقالات مشابهة
موسى_موسى
_ امس كان نهارا حافلا في قضية الشيخ المخطوف #احمدشعيبالرفاعي بيانات واتهامات وبيانات وقطع طرقات
واتصالات ولا زلنا مطرحنا وما بين شي …
_ واليوم نامل ان تحمل خطب الجمعة ما يليق بحكمتنا وثقافتنا وان نبتعد عن قطع الطريق عن اهلنا في عكار
_ المفروض ان كل اجهزة الدولة تتسابق لكشف اي جديد
واللافت انهم لم يعثروا على اي جديد بعد مرور ثلاثة ايام على عملية خطف الشيخ ما اثار حفيظة الكثيرين ووجهوا الاتهام للامن وعلى رأسه اللواء عباس ابراهيم وبالمقابل جاء بيان من الامن العام ينفي اختطاف الشيخ اضافة الى مواقف مساندة للامن العام ومواقف معارضة
المهم ….
_ نحنا اللبنانيين نشيد بدولتنا واجهزتنا وجيشنا دائما ونردد مقالات بشكل مستمر ونقول
ما حدا اكبر من الدولة
الدولة ما بيخفاها شي
ما حدا بيقدر عالدولة
الدولة ملعونة كتير
الدولة بتاخد حق وبتعطي الحق
الدولة امنا وابونا …الخ
كل هالحكي صحيح بس بدو قرار والمعني يفهم شو يعني بدو قرار
_ كل تلك الشعارات وسواها هي بالواقع وصف ومدح بالاجهزة الامنية والعسكرية وهي ثقة ومحبة لضباطها وخاصة لسيادة اللواء عباس ابراهيم ذلك الرجل الرجل الكامل الكريم والغيور والخدوم
_ اعلم يا سعادة اللواء عباس ابراهيم حفظك الله ان اهل عكار بيحبوك كتير ويحسبونك على كل شيئ قدير … وانتم لها بإذن الله
_ هل تعلم يا سيادة اللواء عباس ابراهيم ان مسيرتكم الناجحة في شتى الملفات ومنها قمع الارهاب وتحرير المخطوفين ورعاياتكم المترامية على كل الاراضي اللبنانية تجعل كل عكاري يعتقد ان من قضية اختطاف الشيخ الرفاعي ملف صغير على درايتكم واحاطتكم وقدراتكم ومما يردده العكاريون كلاما اختصره بنقله ( اذا ما جابوا عباس ابراهيم ما حدا بيجيبوا ) يعني عالشيخ المخطوف
_ واذكر اصحاب السماحة والسعادة والفضيلة والسيادة واهلنا بهدهد سيدنا سليمان واختصر الاية…
( أَحَطتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ وَجِئْتُكَ مِن سبأ بنبأ يَقِينٍ )
اضعف الطيور سبق اعظم الرسل والملوك في التاريخ بتوثيق القران الكريم
تلك العملية الناجحة باحتراف عال هيي تحد واستفزاز لكل اجهزة الامن اللبنانية والموجودة في لبنان سواء تابعنا وطالبنا او قعدنا ببيوتنا فلنمنحهم مزيدا من الوقت وانشالله صعوبتها بسهولتها واعلموا انو ما حدا اكبر من الدولة بس بدنا قرار والمعني يفهم ؟؟؟؟؟ وفي ذلك فليتنافس المتنافسون من المرجعيات الدينية والسياسية والوطنية وذوي الاختصاص املين ان نشهد اليوم خبرا مفيدا وان نطوي صفحة الامس
