كتب: الاستاذ احمد عبيد

الأكومة لا يمكن لمن يعاني الجوع أن يتلذذ يتجويع أقرانه وتعذيبهم بقطع الطرقات وتحميلهم تباعات هذه الأزمه الخانقه

التي نسعى جميعاً للتخلص منها وممن سببها المعروفين بالأسماء المتحكمين برقاب البلاد والعباد . قطع الطرق أشبه بمن يجلد ذاته كفى اللجوء إلى هذا الأسلوب ، الناس تسعى اليوم على الطرقات ليس للتنزه بل وراء تأمين مريض إلى المستشفى أو الدوران على الصيدليات لتأمين ادويه أو البحث عن محطة محروقات او شركة غاز او فرن لتسير أمور الحياة اليومية التي لم تعد تطاق ، لا تضلوا الهدف واتركوا الناس تتدبر أمرها وتعاونوا على البر حتى نمرر هذه المرحله ….

عن Moussa Moussa

شاهد أيضاً

موسى موسى

الزملاء الكرام سيكون لغيري شرف الاهتمام باعلام وتوزيع نشاط الاخ العزيز الحاج علي طليس وعلى …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *