أسخفُ الحِيَل التي تمارسها نفوسُنا، أنْ توهِمَنا أننا قد شفينا من جِراحنا، وأننا قد تغلبنا على ذكرياتنا، وأننا قد نجحنا في النسيان، بينما كل ما فعلتْهُ أنفسنا أنها حجبت الأشخاص والأحداث والجراح بعيداً عن أعيننا، وراحت تغرسها تحت قشرة القلب، فإذا هبت نسائمُ رقيقة، أو صدحت أنغامٌ شجية، أو انبعثَ الحزنُ الكامنُ فينا، وجدنا أنفسَنا وجهاً لوجه مع الخبيئة التي لا تموت ولا تفنى..
شاهد أيضاً
بلدية_برقايل تضامن مع مؤسسات برقايل
اعربت بلدية برقايل عن بالغ اسفها للحادث الذي حصل في تكميلية رفيق الحريري الرسمية معلنة …