… ويبقى الجيش اللبناني صمّام الأمان للوطن…
… الأول من آب… إنه تاريخ مجيد يسطِّر بطولات الجيش اللبناني، ونحتفل فيه مع من يذودون بأرواحهم فداءً للوطن، وهم الدرع الحصين على حدوده، وهمّ من حملوا دماءهم على أكفِّهم على مدى السنوات، فإستحقوا الشرف الأسمى…
… ولعكار مع الجيش اللبناني روايات بطولة وتفاني وإستشهاد في سبيل رفعة الوطن وديمومته…
… فللجيش اللبناني قيادةً وضباطاً وأفراد، ولأبناء عكار المنضوين تحت لواء الجيش، ألف تحية إكبار وإجلال، وتنحني الرؤوس أمام تضحياتهم…
… وكلّ عام والجيش اللبناني والوطن بألف خير…
إيلي أسعد سعد
التليّل – عكار